التخطي إلى المحتوى
  • نبذة عن الأرشيف
  • المركز الإعلامي
  • جوجل الثقافية والفنون
  • الأسئلة الشائعة
  • الوظائف
  • تواصل معنا
English
تسجيل الدخول 0
NLANLA
  • الرئيسية
  • أرشيفنا
        • الأرشيفات التاريخية
        • الأرشيفات الحكومية
          • التشريعات والمرجعيات التنظيمية والفنية
          • الإجراءات
        • الأرشيف الخاص
  • تاريخنا
        • الفترات التاريخية
        • التاريخ الشفاهي
          • نبذة عن الأرشيف الشفاهي
          • إنجازاتنا
          • مقابلات التاريخ الشفاهي
          • ذاكرتهم تاريخنا- الجزء الأول
          • معجم الألفاظ العامية
        • الآباء المؤسسون
  • المكتبة الوطنية
  • الخدمات الإلكترونية
  • برامج تثقيفية وتعليمية
        • برامج المعلم
        • برامج الطالب
        • مشاريع تعليمية

حجم الشاشة

حدد اللون

استمع لهذة الصفحة

أستمع

ترجم

NLANLA
  • الرئيسية
  • أرشيفنا
    • الأرشيفات الحكومية
      • التشريعات والمرجعيات التنظيمية والفنية
      • الإجراءات
    • الأرشيفات التاريخية
    • الأرشيف الخاص
  • تاريخنا
    • التاريخ الشفاهي
      • نبذة عن الأرشيف الشفاهي
      • إنجازاتنا
      • مقابلات التاريخ الشفاهي
      • ذاكرتهم تاريخنا- الجزء الأول
      • معجم الألفاظ العامية
    • الآباء المؤسسون
    • الفترات التاريخية
  • المكتبة الوطنية
  • الخدمات
  • برامج تثقيفية وتعليمية
    • برامج الطالب
    • برامج المعلم
    • مشاريع تعليمية
  • نبذة عن الأرشيف
  • المركز الإعلامي
  • الأسئلة المتكررة
  • الوظائف
  • تواصل معنا
English
تسجيل الدخول

حدد اللون

استمع لهذة الصفحة

أستمع

ترجم

/المركز الإعلامي/الأخبار/الأرشيف والمكتبة الوطنية يفتح صفحة في تاريخ العملات بمنطقة الإمارات
/المركز الإعلامي/الأخبار/الأرشيف والمكتبة الوطنية يفتح صفحة في تاريخ العملات بمنطقة الإمارات
2022-09-16

الأرشيف والمكتبة الوطنية يفتح صفحة في تاريخ العملات بمنطقة الإمارات

كيف تحولت العملات في الماضي إلى سلعة تجارية ولماذا؟
الأرشيف والمكتبة الوطنية يفتح صفحة في تاريخ العملات بمنطقة الإمارات

أكد الأرشيف والمكتبة الوطنية أهمية العملات التاريخية، والتي توثق تطور النشاط التجاري في دولة الإمارات، وتكشف تفاصيل تاريخية عن زمن سكها، وأسرار تزايد قيمتها، وأشار إلى أن العملات التاريخية غدت بحد ذاتها سلعة، وأنها كانت أحد محاور النشاط التجاري في منطقة الإمارات، وأن العملات النقدية المعدنية كانت تحمل قيمتها بذاتها، أي بقيمة المعدن الذي سُكت منه، ولذلك كان التجار يمعنون في فحص معدنها حين يشترونها.
 وردتْ هذه المعلومات في محاضرة بعنوان: "تحول العملة المعدنية إلى سلعة تجارية في إمارات الساحل الغربي للخليج العربي قبل سك العملة الوطنية" التي قدمتها الدكتورة خولة العليلي الباحثة في تاريخ الخليج العربي الحديث والمعاصر، وتابعها عدد كبير من داخل الأرشيف والمكتبة الوطنية وخارجه.
وقد جاءت هذه المحاضرة ضمن البرنامج الثقافي للأرشيف والمكتبة الوطنية الحافل بالمحاضرات والنشاطات الثقافية التي يشارك بها كبار الكتّاب والمثقفين، ويفتح فيها صفحات مهمة في تاريخ الإمارات المجيد وتراثها العريق، ويقدم معلومات موثقة تثري المعارف، وتعزز الانتماء للوطن والولاء لقيادته الرشيدة، وترسخ الهوية الوطنية في نفوس أبنائه.
وكشفت المحاضرة التاريخية عن الطلب المحلي المتزايد على العملات من أجل تمويل موسم الغوص، وتمويل تجارة التصدير، وصناعة السفن وتمويلها، وتمويل تجارة الاستيراد والتصدير والاستثمارات الخارجية، وتغطية المصاريف ونفقات معيشة السكان، وتمويل الاستثمارات الخارجية كشراء البساتين وغيرها. وقارنت بين العملة المعدنية المتطورة والمتخلفة من حيث سكها، وربطت ذلك بالقوة السياسية والاقتصادية وبضعفها، مشيرة إلى أن العملات قد كانت وسيلة للتجارة التي امتهنها أبناء الإمارات الذين كانوا تجاراً مهرة عبر التاريخ.
واستعرضت المحاضرة مراحل سك العملة المعدنية ومتطلباتها؛ مشيرة إلى أنها لم تكن متوفرة في إمارات الساحل، وهذا ما جعل "مرضوف القواسم" لم يصمد أمام العملات الأخرى الأكثر تطوراً وأكبر قيمة، ويعود ذلك بمجمله إلى أن إمارات الساحل كانت تتسم ببساطتها، وذلك جعل تجار الخليج يحتاجون إلى العملات المعتمدة في البلدان المجاورة أثناء تنقلهم طلباً للرزق، ما جعلهم يشترون العملات مثلما يشترون أي سلعة أخرى، كما أنهم كانوا يحتاجون العملات من أجل صناعة السفن، وتمويل رحلات الغوص، ولا سيما أن كل سفينة غوص كانت تكلف 85 ألف ربية هندية، ومن إمارة أبوظبي لوحدها كانت تخرج أكثر من 400 سفينة في موسم الغوص.
وفي الوقت الذي كانوا يحصلون فيه على العملة كقيمة لصادراتهم من اللؤلؤ والتمور وغيرها، كانوا يشترون ما يحتاجونه من العملات الأخرى المتداولة من موانئ الدول الأخرى، لا سيما وأن مواسم الغوص كانت ستفشل ما لم يتم تمويل صناعة السفن ورحلات الغوص.
وأما المصاريف المعيشية للسكان فإنها كانت تستدعي أن يمتلك الأفراد العملة لشراء الأقمشة والأدوات اللازمة للمعيشة وغيرها، وكان لكل شي ثمنه.
وتجدر الإشارة إلى أن المحاضرة قد حددت العوامل المختلفة التي أدت إلى تحول العملات المعدنية في منطقة الخليج من مجرد أداة لتحديد قيمة السلع إلى سلعة يُقبل المهتمون على شرائها بما لديهم من سلع أو خدمات أو عملات من صنف مختلف.

 

 

 

هل لديك أي أسئلة؟

إذا كان لديك أي استفسار ، قم بزيارة الأسئلة الشائعة التي تمت الإجابة عنها

الأسئلة الشائعة
تمت الإضافة بنجاح
  • خريطة الموقع
  • البيانات المفتوحة
  • القوانين واللوائح
  • تواصل معنا
  • الأرشيف الرقمي للخليج العربي
تابعنا

Download our applications

دقة الشاشة :  1080 * 1920

بكسلاخر تحديث لمحتوى الموقع : المتصفحات المدعومة: Google Chrome 4.0, Safari, Mozilla Firefox, Mircosoft Edge

حقوق النسخ © 2023 الأرشيف والمكتبة الوطنية

  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • شروط و أحكام
  • إخلاء المسؤولية
  • إمكانية الوصول

هذا الرابط سيقودك لخارج موقع الأرشيف والمكتبة الوطنية, هل تريد الاستمرار؟

شاركنا برأيك!

    رأيك يهمنا

    شكرًا لك على التقييم!

    نسعى أن نكون عند حسن ظنكم دائما

    شاركنا برأيك!

    شكرًا لك على التقييم!

    نسعى أن نكون عند حسن ظنكم دائما

    This site is registered on wpml.org as a development site.