التخطي إلى المحتوى
  • نبذة عن الأرشيف
  • المركز الإعلامي
  • جوجل الثقافية والفنون
  • الأسئلة الشائعة
  • الوظائف
  • تواصل معنا
English
تسجيل الدخول 0
NLANLA
  • الرئيسية
  • أرشيفنا
        • الأرشيفات التاريخية
        • الأرشيفات الحكومية
          • التشريعات والمرجعيات التنظيمية والفنية
          • الإجراءات
        • الأرشيف الخاص
  • تاريخنا
        • الفترات التاريخية
        • التاريخ الشفاهي
          • نبذة عن الأرشيف الشفاهي
          • إنجازاتنا
          • مقابلات التاريخ الشفاهي
          • ذاكرتهم تاريخنا- الجزء الأول
          • معجم الألفاظ العامية
        • الآباء المؤسسون
  • المكتبة الوطنية
  • الخدمات الإلكترونية
  • برامج تثقيفية وتعليمية
        • برامج المعلم
        • برامج الطالب
        • مشاريع تعليمية

حجم الشاشة

حدد اللون

استمع لهذة الصفحة

أستمع

ترجم

NLANLA
  • الرئيسية
  • أرشيفنا
    • الأرشيفات الحكومية
      • التشريعات والمرجعيات التنظيمية والفنية
      • الإجراءات
    • الأرشيفات التاريخية
    • الأرشيف الخاص
  • تاريخنا
    • التاريخ الشفاهي
      • نبذة عن الأرشيف الشفاهي
      • إنجازاتنا
      • مقابلات التاريخ الشفاهي
      • ذاكرتهم تاريخنا- الجزء الأول
      • معجم الألفاظ العامية
    • الآباء المؤسسون
    • الفترات التاريخية
  • المكتبة الوطنية
  • الخدمات
  • برامج تثقيفية وتعليمية
    • برامج الطالب
    • برامج المعلم
    • مشاريع تعليمية
  • نبذة عن الأرشيف
  • المركز الإعلامي
  • الأسئلة المتكررة
  • الوظائف
  • تواصل معنا
English
تسجيل الدخول

حدد اللون

استمع لهذة الصفحة

أستمع

ترجم

/المركز الإعلامي/الأخبار/الأرشيف والمكتبة الوطنية يعقد ندوته الخامسة في موسمه الثقافي 2022
/المركز الإعلامي/الأخبار/الأرشيف والمكتبة الوطنية يعقد ندوته الخامسة في موسمه الثقافي 2022
2022-06-24

الأرشيف والمكتبة الوطنية يعقد ندوته الخامسة في موسمه الثقافي 2022

ناقش دور الأدب والفنون الشعبية في توثيق تاريخ الوطن
الأرشيف والمكتبة الوطنية يعقد ندوته الخامسة في موسمه الثقافي 2022  
نظم الأرشيف والمكتبة الوطنية ندوته الخامسة "إصدارات أدبية.. تسجل تاريخ الوطن" ضمن موسمه الثقافي 2022 شارك فيها عدد من كبار الكتّاب والباحثين والمؤلفين، ناقشوا فيها العلاقة الوثيقة بين الأدب والتاريخ والتوثيق، فالأدب يلعب دوراً مهماً في التاريخ، ويعتمد عليه المؤرخون كمصدر أساسي من مصادر التعرّف على تفاصيل فترة تاريخية معينة، وتحدث بعض المشاركين عن تجربته البحثية والكتابية في توثيق تاريخ الوطن.
عقدت الندوة في قاعة الشيخ خليفة بن زايد بمقر الأرشيف والمكتبة الوطنية بحضور سعادة عبد الله ماجد آل علي مدير عام الأرشيف والمكتبة الوطنية بالإنابة، ومشاركة كل من سعادة الدكتور عبد العزيز مسلم رئيس معهد الشارقة للتراث، والباحث والكاتب علي أحمد الكندي، والباحث والكاتب عبد الله المهيري، والأستاذة شيخة الجابري مستشار إعلامي في مؤسسة التنمية الأسرية بأبوظبي، وأدار الندوة الدكتور هزاع النقبي رئيس قسم الأرشيفات الحكومية في الأرشيف والمكتبة الوطنية.
أكد سعادة الدكتور عبد العزيز المسلم في بداية الندوة أهمية الرواية التاريخية ودورها الكبير في توثيق تاريخ الوطن، ودور بعض المؤرخين، والمرويات الشفهية، والشعر -بحضوره الواسع في المجالس بمختلف أنواعها- في تسجيل جوانب من تاريخ الوطن.
واستعرض تجربة معهد الشارقة للتراث في نشر الكتب المتخصصة بالتراث الثقافي المحلي والخليجي والعربي والعالمي، واهتمامه بجودة الكتاب شكلاً ومضموناً بما يجذب القارئ وهواة اقتناء الكتب، مشيراً إلى أن الكثير من إصدارات المعهد لها أهميتها في كشف صفحات مهمة في تاريخ الإمارات وتراثها.
وأكد المسلم أهمية تفريغ الكتّاب والباحثين للإنجاز العلمي، وليواصلوا عملهم في مجال توثيق ذاكرة الوطن، وهم الذين تتزايد مهاراتهم وإمكاناتهم بمرور الزمن وزيادة البحث، ويثرون بإنجازاتهم الوطنية الجادة الأوساط الثقافية والمكتبات الوطنية.
وتحدث الباحث والمؤلف علي أحمد الكندي المرر عن التكريم الذي حظي به من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة -حفظه الله- على البحوث والدراسات التي أصدرها له الأرشيف والمكتبة الوطنية في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2022حول تاريخ منطقة الظفرة وتراثها، وأعرب عن سعادته وفخره بمقابلة صاحب السمو رئيس الدولة واستلام سموه لكتابه: (الموارد: موارد الماء التاريخية في منطقة الظفرة)؛ مشيراً إلى ما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام كبير للبحوث والدراسات التي تُعنى بتاريخ الوطن وتراثه.  
واستعرض الباحث والمؤلف الكندي أهمية الأدب في توثيق ذاكرة الوطن، وقدم العديد من الأمثلة الحية من الشعر النبطي والفنون الشعبية التي كان لها دورها في التوثيق المكاني والزماني في ذاكرة الإمارات، موضحاً أنه استفاد كثيراً في مؤلفاته من الأنواع الأدبية والفنون الشعبية، ومثال ذلك مما ورد في شعر عبد الله بن سليّم الفلاسي، ومما قاله راشد الخلاوي سنة 1590م، ومن شعر سعيد بن عتيج الهاملي، وأحمد بن بليد المرر، وتطرق الباحث إلى أهم الأحداث والدلائل المكانية التي وردت في قصائد الشعراء.
وأبحر الباحث والكاتب عبد الله المهيري في تجربته النموذجية، وهو ينجز كتابه "مهاجرون من الظفرة: هجرة بن زرّاف أنموذجاً" وقد أشار إلى أنه قد استهوته نصوص الهجرات القبلية المبعثرة في الكتابات المحلية والروايات الشفهية، فقرر أن يسجل كل ما يقف عليه من أخبار وأشعار الهجرات القبلية القديمة، وقد اجتمعت بين يديه مختارات ونصوص نادرة أشبعها بحثاً ودراسة من زوايا رصد تاريخية ووراثية من أجل فهم طبيعتها الديموغرافية وتفسير أسبابها، وتحديد اتجاهاتها، وبيان أصول أصحابها، وأشار إلى أنه قد استفاد من مشروع الجينوم البشري الإماراتي الإنثروبولوجي، فجمع في دراسته بين منهجين بحثيين هما: المنهج النظري والمنهج العلمي التطبيقي الذي يعتمد على اختبارات الحمض النووي وتطبيقاته.
واستعرضت الأستاذة شيخة الجابري تجربتها الشخصية في مؤلفاتها التراثية، وفي مقدمتها كتاب: (زينة وأزياء المرأة في دولة الأمارات العربية المتحدة)، وكتاب: (يقول المتوصف)، وتطرقت إلى العديد من الأمثلة التي توضح دور الشعر والأدب في توثيق الأماكن الإماراتية والمناطق كما عرفها أهل الإمارات.
وأشادت الجابري بكتاب (وين الطروش) وبما فيه من معلومات موثقة يؤرخ بها لذاكرة المكان والترحال في بادية الإمارات، وناشدت الأرشيف والمكتبة الوطنية بتخصيص مكان للعاملين في مجال توثيق التراث والتاريخ، وبالإسراع في نقل الروايات الشفهية ضمن مشروعه (جمع التاريخ الشفاهي وحفظه) حتى لا نفقد شيئاً من تاريخنا وتراثنا، وتحويل ما أمكن منه إلى المناهج الدراسية لكي تتناقله الأجيال وتفخر به.
واختتمت الندوة بكلمة لسعادة مدير عام الأرشيف والمكتبة الوطنية بالإنابة شكر فيها جميع المشاركين وأشاد بما جاؤوا به من أفكار حية ومفيدة، وأكد أنه بعد تأهيل مقر الأرشيف والمكتبة الوطنية سوف يكون هناك مكاناً مخصصاً للباحثين الإماراتيين في التاريخ والتراث، وأن الأرشيف والمكتبة الوطنية سوف يعمل على رعاية الباحثين والمهتمين بالتاريخ والتراث، وسيهتم بتاريخ الإمارات البحري، وسيعمل على بعث الحياة في الفنون الشعبية الإماراتية لما فيها من توثيق تاريخي، ولأنها تبعث البهجة في النفوس.، وسيهتم أيضاً بمناطق الإمارات الأخرى على غرار اهتمامه بمنطقة الظفرة؛ لأن لكل منطقة تاريخ وتراث هو جزء من تاريخ الوطن، وينبغي أن يتم حفظه في الأرشيف والمكتبة الوطنية للأجيال.
واختتمت الندوة بتكريم الأرشيف والمكتبة الوطنية للمشاركين، بشهادات تقدير ودروع تذكارية.

 

هل لديك أي أسئلة؟

إذا كان لديك أي استفسار ، قم بزيارة الأسئلة الشائعة التي تمت الإجابة عنها

الأسئلة الشائعة
تمت الإضافة بنجاح
  • خريطة الموقع
  • البيانات المفتوحة
  • القوانين واللوائح
  • تواصل معنا
  • الأرشيف الرقمي للخليج العربي
تابعنا

Download our applications

دقة الشاشة :  1080 * 1920

بكسلاخر تحديث لمحتوى الموقع : المتصفحات المدعومة: Google Chrome 4.0, Safari, Mozilla Firefox, Mircosoft Edge

حقوق النسخ © 2023 الأرشيف والمكتبة الوطنية

  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • شروط و أحكام
  • إخلاء المسؤولية
  • إمكانية الوصول

هذا الرابط سيقودك لخارج موقع الأرشيف والمكتبة الوطنية, هل تريد الاستمرار؟

شاركنا برأيك!

    رأيك يهمنا

    شكرًا لك على التقييم!

    نسعى أن نكون عند حسن ظنكم دائما

    شاركنا برأيك!

    شكرًا لك على التقييم!

    نسعى أن نكون عند حسن ظنكم دائما

    This site is registered on wpml.org as a development site.